TAWASUL 1

إِلَى رُوحِ سَيِِّدِنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدِ بنِ عَبدِاللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَأَلِهِ وَأَصحَابِهِ وَأَزوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ المُؤمِنِينَ وَأَولَادِهِ وَذُرِّ يَّتِهِ وَأَهلِ بَيتِهِ وَأَصهَارِهِ وَأَنْصَارِهِ وَأَشيَاعِهِ وَمُحِبِّيهِ وَمُحِبَّاتِهِ وَأُمَّتِه أَجمَعِينَ بِأَنَّ اللهَ يُعلِى دَرَجَاتِهِم فِى الجَنَّةِ وَينفَعُنَابِأَسرَارِهِم وَأَنوَارِهِم وَعُلُو مِهِم وبَرَكَاتِهِم وَكَرَامَاتِهِم وَمَعُوْ نَاتِهِم فِى الدِِِّينِ وَالدُّنيَاوَالأَخِرَةِ  وَ يَجعَلُنَا مِن حِز بِهِم وَ يَر زُُُقُـــنَامَحَبَّتَهُم وَ يَتَوَفَّــنَا عَلَى مِلَّتِهِم  وَيَحشُرُنَافِى زُمرَتِهِم فِى خَيرٍِوَلُطفٍ وَعَافِيَةٍ بِسِرِّالفَاتِحَةِ...
وَإِلَى أَر وَاحِ الأَ نبِيَاءِ وَ المُر سَلِينَ صَلَوَاةُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيهِم أَجمَعِينَ وَأَلِ كُلٍّ وَالصَّحَبَةِ  وَالقَرَ بَةِ وَالتّابِعِينَ وَتَابِعِ التَّابِعِينَ وَتَابِعِهِم أَنَّ اللهَ يغفرلهم  ويرحمهم و يــــُعلِى دَرَجَاتِهِم فِى الــــجَنَّةِ،ويَنفَـــعُنَابِأَسرَارِهِم، وَأَنوَارِهِم،وَعُلُومِهِم،وبَرَكَاتِهِم وَكَرَامَاتِهِم،وَمَعُونَاتِهِم،فِـى الدِّيـنِ وَالدُّ نــيَا وَالأَخِرَةِ بِسِرِّ الفَاتِحَةِ...
والـى روح نبـى الله خضـر علـيه الصلاة والسلام ويَنفَعُنَابِأَسرَارِهِ،وَأَنوَارِهِ،وَعُلُومِهِ،وبَرَكَاتِهِ وَكَرَامَاتِهِ،وَمَعُونَاتِهِ،فِى الدِّينِ وَالدُّ نيَا وَالأَخِرَةِ بِسِرِّ الفَاتِحَةِ...
وَإِلَى رُوحِ سَــيِّدِنَاأَبِى بَكر ٍوَعُمَر َوَعُثمَانَ وَعَلِى وَطَلحَةَ وَسَعدٍوَسَعِيدٍ،وَعَبدِالرَّحمَنِ بـنِ عـَوفٍ، وَأَبِى عُبـَيدَةَعَامِرِبنِ الجَرَّاحِ وَزُبَيرِ بنِ العَوَّامِ،أَنَّ اللهَ يُرضِى لَهُم ويَغفِرُلَهُم،ويَرحَمُهُم ويُعلـِى دَرَجَاتِهِم، فِى الجَنَّةِ، ويَنفَعُنَابِأَسرَارِهِم، وَأَنــوَارِهِم وَعُلُو مِهِم وَبَرَكـَاتِهِم وَكَـرَامَاتِهِم وَمَعُو نَاتِهِم فِى الدِّينِ وَالدُّ نيَاوَ الأَخِرَةِ بِسِرِّالفَاتِحَةِ...
وَإِلَـى جَمِيعِ أَروَاحِ المُقــَدَّسَةِ، مِن رِجَــــالِ الغَـيبِ وَالشّــَهَادَةِ أَروَاحِ الأَو لِيَاءِوَالنُّجَبَاءِوَالرُّقَبَاءِ وَالأَو تَادِوَالنُّقَبَاء ِوَالعَو رَفَاءِ وَالأَ بدَالِ (بُدَلَاءِ)وَالمُختَرِ ينَ وَالأَ فرَادِ وَالأَئِمَّةِ وأُمَنَاءٍ وَ الأَ قطَابِ وَالغَو ثِينَ وَ العُبَّادِ وَالزُّهَّادِ ِوَأَ هلِ الخَيرِ لِلّهِ وَ العَارِفِينَ بِاللهِ وَ المُقَرَّبِينَ عِندَاللهِ وَ المُحِبِّينَ إِلَى اللهِ وَ المُحـسِنِينَ لِلّهِ وَالمُتـَّقِينَ ِِوَالصّـِدِّقِينَ وَالشّـُهَدَاءِ وَالجَاهِدِينَ فِى سَبِيلِ اللهِ رب العالمين وَالصَّالِحِينَ وَالأَئِمَّةِ المُجتَهِدِينَ الرَّاشِدِ ينَ وَمُقَلِّدِهم وَحَمَلَةِ القُرأَنِ العَظِيمِ وَالعُلَمَاء ِالعَامِلِينَ وَالفُقَهَاء ِوَالأََئِمَّةِالمُحَدِّثِينَ وَالمُفَسِّرِينَ وَالمُئَولِّفِـينَ بِالعُلُومِ الشـَّرْ عِيَّةِ وَالقُرَّاءِ المُخـلِصِينَ وَالسَّـادَاتِ الصُّوفِيَّةِ المُحَقِّقِينَ وَأَهـلِ السّـُلُوكِ وَالطـُّرُوقِ ألمُعتَبِرَةِ وَالأَخِذِينَ مِنهُم وَالحُكَمَاءِ أَينَمَاكَانُوامِن مَشَارِقِ الأَرضِ إِلَى مَغَارِبِهَابِأَنَّ اللهَ يَغفِرُلَهُم وَيَرحَمُهُم وَيُعلِى دَرَجَاتِهِم فِى الجَنَّةِ ويَنفَعُنَابِأَ سرَارِهِم وَأَ نوَارِهِم وَعُلُو مِهِم وَبَرَكَاتِهِم وَكَرَامَاتِهِم وَمَعُو نَاتِهِم فِى الدِّينِ وَالدُّ نيَاوَالأَخِرَةِ بِسِرِّالفَاتِحَةِ...
وَإِلى أَروَاحِ وَالِدِينـَا، وَأَزوَاجـِنَا، وَأَصهــَارنـَا، وَأَولَادِنَا، وَذُرِّيَّتِـنَا وَأَجدَادِنَا، وَجَدَّاتِـــــنَا، وَإِخوَانِــــــــنَا، وَأَخوَاتـِنَا، وَأَعمَامـِنَا،وَعَـمَّاتِنَا،وَأخـوَالـِنَا،وَخـَلَاتِنَا،وَجَمـــِيعِ أقرَبَائِـنَا،
وَأَحِبَّائِنَا،وَمُـحِبِّنَا،وَجَمِـيع مَن أَحـسَنَ إِلَينَا، وَمَن دَعَالَنَا،بِخَيرٍوَمَن أَوصَانَابِالدُّعَـاء ِوَجَمِيعِ مَشَايِخِنَا، وَمَشَايِخِهِم وَذَوِى الحُقُوقِ  الوَاجِبَةِ عَلَينَا وَعَلَيهِم،وَمَن ظَلَمنَاهُ أَو أَسَأ نَا إِلَيهِ وَمَن ظَـلَمَ أَوأَسَأَإِلَينَا أَجمَعـِينَ خـَاصَّةً، وَالمُسلِمِينَ وَالمُسلِمَاتِ وَالمؤمِنِينَ وَ المُؤمِنَاتِ عَامَّة،ً أنَّ اللهَ يَغفِرُلَهُم  وَيتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحمَةِ ويُســكِنُهُمُ الجَــنَّة، ويَنفَعُنَابِأَسرَارِهِم، وَأَنوَارِهِم،وَعُلُومِهِم وَبَرَكَاتِهِم،وَكَرَامَاتِهِم،وَمَعُونَاتِهِم،فِى الدِّينِ وَالدُّنيَا وَالأَخِرَةِ بِسِرِّ الفَاتحة...
 وَإلى روح الشيخ أَبِى الحَسَنِ سِرِّـى بنِ أَلمُغحِلِّس أَلسِّقطِى (شَيـخ طَرِيقَةِ السـُّقطِيَّة) وأَبِـى حَـامِدِ مُحَمَّدبــنِ مُحَمَّدِأَلغَزَالِى (شيخ طريقة غزالية) وعَبدِالقَادِرِالجَيلَانِى(شَيخ طَرِ يقَةِ القَادِرِيَّة) وَأَبِى حَـسَنِ عَلـِىِّ بــنِ عـَبدِاللهِ بِنِ عَبدِالجـَبَّارِأَلشـَّاذِلِى (شَيخ طَرِيقَةِالشَّاذِلِيَّة) وأَبِى العــَبَّاسِ أحمـَدَأَلبـَدَاوِـى(شَيخ طَرِ يــقَةِ البــَدَاوِيَّة) وَأَبِى يَزِيد أَلبُسطَامِى(شَيخ طَرِيقَةِالتَّيفُورِيَّة) وَبَهَاءِالدِّينِ مُحَمَّدِأَ لبُخَارِى أَلنَّقْسَبَندِى (شَيخ طَرِ يقَـــةِ النَّقسَبَندِيَّة،الصّـــِدِّ يقِيَّة ) وَأَبِى مَد يَن شُعَيب أَلمَغرِبِى وَمُحَمَّد بِن عَلِى بَاعَلَوِى أَلحُسَينِى أَلحَــضرَمِى (شَيخَى طَرِيقَة عَلَوِيَّة،أَلــسَّادَة أَلأَبِى عَلَوِى) وَأَبِى العَــبَّاس أَحمَد بِن  محــُمَّدِ بنِ سُلَيـمَان أَلتِّيـجَانِى أَلمَغرِبِى (شَيخ طَرِيقَةِ التِّيجَانِيَّة) وأَ حمَدَ بِن أَبِى الحَسَن أَلرِّفَاعِى (شَيخ طَرِ يــقَةِ الرِّفَاعِيَّة) وَأَبِى سَعِيدِأَ لخَزَّارِ (شَيخ  طَرِ يقَةِ الخَزَّارِيَّة) وَحَمدُونِ بنِ أَحـمَدَأَلقــَصَّارِ (شَيخ طَرِ يقَةِ الـمُلَامَتِيَّة) وَأَبِى حَفِيص عُمَرَأَلسُّهرَوَردِى (شَيخ طَرِيقَةِالسُّهرَوَردِيَّة) وَمَولَانَاجَلَالِ الدِّ ينِ رُومِى (شَيخ طَرِيقَةِ المَو لَاوِيَّة ) وَأِبى حُــسَينِ أَلنُّورِى(شَيخ طَرِيقَةِ النُّورَنِيَّة ) وَأِبى عَبدِاللهِ مُحَمَّدِ بنِ عَلِى أَلسَّنُوْ سِى أَ لخِطَابِى أَ لإِد رِ يسِى (شَيخ طَرِ يقَةِ السَّنُو سِيَّة) وَخَوَجَى مُعِينِ الدِّ ينِ حَسَن سَنجَرِى خِستِى(شَيخ طَرِ يقَةِ الخِستِيَّة) وَمُحَمَّدِبنِ عَبدِ الكَرِيمِ أَلسَّمَّانِ (شَيخ طَرِ يقَةِ السَّمَانِيَّة) ِوَعَبدِاللهِ بنِ أَبِى بَكَرِ أَلعِيد رُوسِ (شَيخ طَرِ يــقَةِ العِيـد رُوسِيَّة ) وَأَحمَد بِن إِد رِيس (شَيخ طَرِيقَةِ الإِدرِيسِيَّة) وَمُحــــَمَّدأَلحَنَفِى أَلمِصرِى (شَيخِ طَرِيقَةِ الخَلوَتِيَّة) أوَأُصُو لِهِم،وَفُرُو عِهِم، وَالمُنتَسِبِينَ إِلَيهِم وَمَــشَايِخِهِم،وَمُرِيدِيهِم، أَنَّ اللهَ يَغـــفِرُلَهُم، وَيَرحَمُهُم، وَيُعلِـــى دَرَجــَاتِهِم، فِـى الـجَنَّةِوَيَنفَعُنَابِأَسرَارِهِـم وَأَنوَارِهِم،وَعُلُومِهـِم،وَبَرَكــَاتِهِم  وَكَرَمَـاتِهِم وَمَعُونَاتِهِم، فىِ الدِّ يـنِ وَالدُّ نيـَاوَ الأَخِرَة بِسِرِّ الفَاتِحَة ...
والى روح سيدحسين وزين العابدين ومحمدالباقروجعفرالصادق وموسى الكاظمى وابى الفضل عبد الله بن ابى بشر, وابى محمد عبدالجليل بن محلان, وابى محمد عبدالله بن منصور,وابى يعلى المصري,وابى شعيب ايوب بن سعيد الصنهاجى,وابى مدين شعيب بن الحسن الاندلسى الاشبلى,وابى محمد صالح بن عقبان الوكلى الملكى,وابى عبدالله محمد بن ابى الحسن علي بن حزام, وماضى العزائم,وابى عبدالله محمدابن محمودبن يعقوب الكوفى التوسنى المالكى, وَأُصُولِهِم، وَفُرُوعِهِم، وَالمُنتَسِبِينَ إِلَيهِم وَمَشَايِخِهِم،وَمُرِيدِيهِم،أَنّـــَ اللهَ يَغفِرُلَهُم،وَيَرحَمُهُم،وَيُعلِى دَرَجاتِهِم، فِى الجَنَّةِوَيَنفَعُنَابِأَسرَارِهِم، وَأَنوَارِهِم،وَعُلُومِهــم وَبَرَكاتِهِم وَكَرَمَاتِهِم وَمَعُونَاتِهِم، فىِ الدِّ ينِ وَالدُّ نياوَ الأَخِرَة بِسِرِّ الفَاتِحَة ...
الى روح الشيخ ابى العباس احمدبن على البونى ومحمد الشافعى الخلواتى الحنفى, وعلى بن محمد الطندتائى القارى,ومحمود ابراهم كليب العربى,وابن الحاج التلمسانى المغربى,واحمد الديرابى وابى عبدالله محمدبن يوسف السنوسى, وعبدالله المغاورى والرئس علي بن سينا, وعبدالله محمدبن سليمان الجزولى, وابى معشر الفلكى, وعلى ابى حي الله, المرزوق, وعبدالحق بن سبعين,وجلال الدين عبدالرحمن السيوطى,وزكريابن محمد بن محمود القزوينى,وسليمان بن داود, وثابت بن قرةالحرانى وابى معشر البلـخى,وابى بكـرالخوارزمى, وخـلف بن يوسف الدسماسانى,وسلـيم بـن ثابت البـغدادى ومحمـد حـقى النـازلى, وعبدالقادرالحــــسينى الأدهــــــمى, وَأُصولِهِم،وَفُرُوعِهِـــم،وَالمُنتَسِبِينَ إِلَيهِم وَمَشَايِخِهِم،وَمُرِيدِيهِم،أَنّ اللهَ يَغفِرُلَهُــــم وَيَرحَمُـــهُم،وَيُعلِى دَرَجــــاتِهِم، فِى الجَنَّةِوَيَنفَعُنَابِأَسرَارِهِم،وَأَنوَارِهِم،وَعُلُومِهم،وَبَرَكاتِهِم وَكَرَمَاتِهِم وَمَعُونَاتِهِم، فىِ الدِّ ينِ وَالدُّ نياوَ الأَخِرَة بِسِرِّ الفَاتِحَة ...
وَإِلَى رُوحِ الشَّيـخِ مَغـرِبِى مَو لَانَامــَاِلك إِبرَاهِيـم كرسيـك، وَمَو لَانَاإِ سحــَاق  وَمَو لَانَا عَبـدِالقــَادِرِبنِ  إِ سحـــَاق  سُو نَن كـُو نُوع جَاتِى حِى ربَون،وَالشـَّيخِ سُو نَن رَ حمَة سُو حِى كَو دَوك،وَالسُّلطَانِ شَرِيف هِدَايَةِ الله سُو نَن كُو نُوع  سَمبُوع  حِى ربَون، وَالشَّيخ أَحمَدرَ حمَةِ الله سُونَن أَ مفَـيل سُـو رَابَيَا، وَالشَّيخِ السُّلـطَان رَدَين فَتحِ الله دمَك، وَالشَّيخ عَبـدِالرَّحمَنِ سُـونَن كَالِى جَكَا،وَالشَّيخِ جَعفَرِالصَّادِقِ سُونَن قُدُّوس، وَالشَّيخِ عُمَرسَعِيدسُونَن مُرِيَا، وَالشَّيخِ إِبرَاهِيمَ أَلمَخدُومِ سُونَن بَو نَع،وَمَو لَانَارَادَين قَاسِم سُونَن دَرَجَة،وَالشَّيخِ مَو لَانَا عَيـنِ اليَقِين كرسِيك سُونـَن كِيرِي، وَالسـََّيِّدِأَحمَدِبنِ طَالِبِ أَلعــَطَّاسِ فَكَالَوعَن، وَالسـَّيِّدِمُحَمَّدِبنِ طـَاهِرِ أَلحَدَّادِ تكَال، وَالشَّيخِ الحَاجِّ عَبدِالمُحيِى سَفَر وَدِى فَمِجَاهَن، وَالشَّيخِ عَبــدِاللهِ بنِ مُحسِن أَلعـَطَّاسِ أ يمفــَاع بَو كَور، وَالسَّيِّدِ حُسَينِ  بن أَبِى بَكَرِأَلعِيد رُوسِ لُوَار بِنَاع، وَمَو لَانَاحَسَنِ الدِّينِ بَنتن،وَالشَّيخِ مُصطَفَى بِن عُثمَان أَلجَاوِى أَلــقَارُو تِى، وَالعَالِمِ العَلَّامَةِ الشَّيخِ كِيَاهِى مُحَمَّدِبنِ عُمــَرَنَوَوِى أَلتَّنَاِرى أَلبَنتَنِى،وَمَو لَانَا مَنصـــُورِ حِكَادُوَين فَندَيكلَاع، وَالشَّيخِ أَلرَّ مْلِى بَتُوأَمفَر، وَالشَّيخِ السََّيِّدِ يُوسُفَ كَلِى أَعت، وَالشَّيخِ مَو لَانَايُوسُفَ بَنتن، وَالشَّيخِ دَاوُدَ  حِى كَو ندَاع لَابُوان، وَالشَّيخِ يُو سُفَ أَبِى المَحَاسِنِ تَاِجِ الخَلوَاتِ هِدَايَةِ اللهِ أَلمَقَسَّارِى، وَالشَّيخِ عَبدِالوَهَّابِ رَو كَن أَلخَالِدِى أَلنَّقسَبَندِى بَابِ الســَّلَام لَعكَت  سُومَترَاأُوتَرَا، وَالشـَّيخِ حـــَاجِ خَلِيلِ بَعكَــلَان مَادُورَا، وَكِــيَاهِى أَ كـــُوع حَاجِ أَسنــَوِى حَرِيعِين لَابُوَان فَندَيكلَاع بَنتَن، وَالشَّيخِ حُرِّى بَنتن، وَالشَّيخِ قَدِرِيَّةِ بَنتن، وَالشَّيخِ مُحَمَّدِطهَ بنتن، وَكِيَاهِى حَاجِ تُو بَكُوس بَكرِى، وَالعَلَّامَة حَبِيبِ أَحمَدِبنِ عَبدِ اللهِ  بنِ طَالِبِ أَلعَطَّاسِ فَكَالَوعَن، وأزواجهم وأولادهم وذرياتهم وأهل بيتهم ومشايخهم وَمُرِ يدِهِم  أن الله يــغفرلهم ويرحمهم ويعلى درجاتهم فى الــجنة وينفعنـابأسرارهم وأنـوارهم وعلـومهم وبركاتهم وكراماتهم ومعوناتهم فى الدين والدنيا والأخرة بسرالفاتحة ...

http://2.bp.blogspot.com/-BsMJ48cjHfY/TorFj74yMSI/AAAAAAAAACk/1EOczaNC_yg/s760/jas.png
http://2.bp.blogspot.com/-BsMJ48cjHfY/TorFj74yMSI/AAAAAAAAACk/1EOczaNC_yg/s760/jas.png